أهلا بزوارنا الأكارم في موقع طلاب ثانوية الفارابي

نرجو أن تساهموا بإغناء منتدانا بمشاركاتكم وتعليقاتكم البناءة

شكرا لزيارتكم





























انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا بزوارنا الأكارم في موقع طلاب ثانوية الفارابي

نرجو أن تساهموا بإغناء منتدانا بمشاركاتكم وتعليقاتكم البناءة

شكرا لزيارتكم



























هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب علم الأحياء بصياغة مؤلفه الأستاذ علي المحمد
إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Emptyالجمعة أكتوبر 04, 2013 5:47 pm من طرف الأستاذ علي حسن المحمد

» فلاشات حول "ميكانيك السوائل"
إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Emptyالثلاثاء نوفمبر 06, 2012 4:21 pm من طرف عمار ابراهيم

» خاص بنظرية الطاقة الحركية
إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Emptyالأحد نوفمبر 04, 2012 4:22 am من طرف المدير العام للمنتدى

» خاص بميكانيك السوائل والحقل المغناطيسي
إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Emptyالإثنين أكتوبر 29, 2012 7:12 pm من طرف الأستاذ جمال ديب

» خاص بنواس الفتل
إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Emptyالجمعة أكتوبر 19, 2012 2:09 am من طرف الأستاذ جمال ديب

» كلمات أغنية حماك الله ياوطني مع التحميل
إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Emptyالثلاثاء أكتوبر 16, 2012 9:39 pm من طرف hani3571

» خاص بالنواس المرن
إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Emptyالسبت أكتوبر 13, 2012 3:42 am من طرف الأستاذ جمال ديب

» خاص بنظرية التسارع الزاوي ونظرية العزوم
إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Emptyالجمعة أكتوبر 12, 2012 5:49 pm من طرف الأستاذ جمال ديب

» الأستاذ محمد نزار الهزاز في ذمة الله
إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Emptyالخميس أكتوبر 11, 2012 12:54 am من طرف المدير العام للمنتدى

سحابة الكلمات الدلالية

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 972 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو خالد عبيدات فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 7411 مساهمة في هذا المنتدى في 2291 موضوع
رجاء التزموا بغاية المنتدى

الأربعاء مارس 16, 2011 1:55 am من طرف نائب المدير العام

رجاء إلى جميع من يزور منتدانا العلمي ...أن يلتزم بالمواضيع العلمية والمختلفة وفقا للبوابات المتاحة
والابتعاد عن المقالات والاخبار الدينية والسياسية فكل منا لديه ما يكفي من الفضائيات والكتب والمبادئ.
وكما ذكر سابقا …

تعاليق: 0

شكر وترحيب

الإثنين سبتمبر 20, 2010 6:22 pm من طرف نائب المدير العام

باسمي وباسم كل الأعضاء في منتدى ثانوية الفارابي أرحب بالمدرسين الأكارم الذين شرفونا بالانضمام إلى هذا المنتدى .
َعلّ هذه الخطوة تحقق غاية من غايات المنتدى في تعزيز عملية التواصل بين المدرس وتلميذه وتطوير آلية التعليم .


تعاليق: 0

إلى جميع الأعضاء

السبت يونيو 19, 2010 9:43 pm من طرف نائب المدير العام

أريد أن أشكر جميع الأعضاء والزوار والمشرفين على جميع مساهماتهم التي أغنت المنتدى وساعدت على تطويره .

وأشكركم أيضا على التزامكم قواعد الأدب والاحترام واللباقة ضمن المنتدى .

أتمنى أن تستمروا بالتواصل معنا


نائب المدير العام

تعاليق: 0

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 28 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 28 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 81 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 5:32 am

إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»

اذهب الى الأسفل

إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»  Empty إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»

مُساهمة من طرف gorgkl الجمعة أكتوبر 29, 2010 1:47 am



إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير»


الفيزياء النظرية كأنها اصطدمت بحائط خفي... إيقاف التجربة في «مُصادم هادرون الكبير» يربك العلماء والاختصاصيون مصرّون على كشف طريقة تشكّل الذرّة


ماذا بعـد توقّـف تجربة إجراء تصادم منـضبـط بين مكوّنـات ذريـة صغيـرة تسير بسرعة عالية في «مُصادِم هادرون الكبير» التابع لـ «المركز الأوروبي للأبحاث النووية» («سيرن» CERN) في سويسرا؟
هل يعني التوقف الذي جاء بأثر من اكتشاف عطل فني، أن الفيزياء الذرية اصطدمت بحائط مسدود؟ وهل فشل علماء الفيزياء، مرّة أخرى، في اقناع الجمهور وصُنّاع القرار بضرورة صبّ الأموال لتمويل مشاريعهم، التي يعدون بأنها تقدر على تغيير وجه التاريخ في مسار الحضارة الإنسانية، وخصوصاً لجهة علاقة الإنسان مع الطاقة والمادة، وكما حدث في القنبلة الذرية والمفاعلات النووية؟

ليس مجرد تسرب للبرودة
لنتفحص بعض الوقائع. بعد تسعة أيام على بدء تشغيل «صادم هادرون الكبير» في إطار التجربة الأكبر لتسريع الجزيئات النووية، التي يجريها، والتي شدّت عيون المجتمع العلمي، حدث خلل فني في أجهزة التبريد بغاز الهيليوم ما استدعى إيقاف الاختبار وقطع الكهرباء عن آلاف الدوائر الكهربائية والحلقات المغناطيسية، وإغلاق المسرّع العملاق حتى ربيع العام المقبل. والمعلوم أن التجربة المقررة تضمنت تصادماً بين موجتين كبيرتين من المكوّنات الداخلية للذرة. وعندما يصطدم التياران من البروتونات داخل المصادم، يولدان حرارة تفوق بـ 100 ألف مرة حرارة قلب الشمس (التي تزيد على 20 مليون درجة)، مركزة في فضاء صغير في «غرفة الفقاعات» حيث تسلط الكاميرات من كل اتجاه بغية إعادة رسم الحدث وتجسيده بأبعاده الثلاثية.
وتُبرّد تلك الحرارة الهائلة في الفضاء المحدود بدفق من الهيليوم الفائق السيولة المندفع في أنابيب تلتف حول مقطع المصادم لتؤمّن له حرارة 271.3 مئوية تحت الصفر، مقاربةً الصفر المطلق (273.2 مئوية تحت الصفر).
ولذا، أدى تسرّب الهيليوم إلى استدعاء أفراد مكافحة الحرائق والتأهب العام لكارثة كان يمكن أن تدمّر المختبر.
وأصدر روبرت آيمار، مدير مركز «سيرن»، بياناً وصف فيه الإيقاف بأنه «ضربة نفسية قوية، خصوصاً انه جاء بعد البداية الناجحة لتشغيل جهاز تسريع الجزيئات».

جبل ينجب فأراً؟
يعتبر «مُصادم هادرون الكبير» من أكبر الأجهزة وأعقدها. وتمتد تجهيزاته عبر أميال طويلة. وتسير في نفق دائري محفور على عمق حوالى مئة متر تحت الأرض. ويبلغ طوله 27 كيلومتراً وقطره 8.6 كيلومتر غرب جنيف في سويسرا، مخترقاً الحدود السويسرية إلى الأراضي الفرنسية. ويحتوي آلاف الحلقات المغناطيسية والمسرّعات الكهربائية التي «ترفس» موجات من جزيئيات ذرية دقيقة، وتُزيد من سرعتها، وتحملها مغناطيسياً عبر مدارها الدائري داخل قناة مفرّغة من الهواء بحيث لا تلامس جسم الأجهزة بحراراتها الهائلة. وتطوّق حلقات التسريع حلقاتٌ أخرى للتبريد المغناطيسي بغاز الهيليوم المسيّل الذي يجب أن يحفظ الحرارة العامة لمغناطيسات التسريع قرب الصفر المطلق. وجُهّزت الأنفاق عينها بكاميرات وأجهزة قياس حساسة أخرى للتمكن من تصوير مسار الجزيئات قبل اصصدامها ببعضها البعض وأثناء الاصطدام وبعده، واحتساب كتلها وشحناتها وسرعاتها. ومن أهداف التجربة «اصطياد» جزيئة نووية أولية مفترضة (تسمى «بوزون» Poson) يفترض العلماء أنها تعينهم على فهم الطريقة التي تتركب فيها الذرّة وجزيئياتها كافة، ما يُحسّن من فهم المسار الذي سلكه الكون بعد «الإنفجار الكبير» (بيغ بانغ - Big Bang).
وبلغت كلفة هذه التجربة الهائلة 9 بلايين دولار أميركي حتى الآن. ويرى بعضهم في الفشل الأولي دليلاً على رأي محافظ مفاده «تمخّض الجبل فأنجب فأراً». وعلى كل حال، فإن قراءة علمية فلكية لهذا المثل تُعطيه معنىً مختلفاً وأبعاداً مختلفة، كقراءة الفلكي الفرنسي هيوبرت ريفز الذي رأى أن «الفأرة الصغيرة تُمثّل مشروعاً معقداً للمادة أوصلها إلى البيولوجيا والحياة، ما يجعلها أكثر أهمية علمياً من الجبل الكبير الذي لم يتخط تكوينه العلاقة الجزيئية للذرات المستقلة والتراكم الكمّي للمادة بفعل الشروط الجيولوجية الخارجية».
فما حكاية هذه الجسيمات الأولية التي ينشغل بها علماء القرن الجديد ويقيمون من أجلها هياكل عملاقة من المختبرات الباهظة الكلفة؟ لقد سقطت نظرية أرسطو حول «الذرّة» ATOM غير القابلة للكسر منذ ثلاثينات القرن الماضي، مع اكتشاف النواة Nucleus ككتلة فائقة الصلابة ومتناهية في الصغر تتوسط الذرة وتتحكم بتوازنها وتحمل كتلتها وتقرر شحنتها.
فالمادة تتشكل من جزيئات، الجزيء Molecule يتشكل من ذرات، الذرة مشكلة من غيم إلكتروني يبلغ قطره حوالى جزء من مئة مليون من السنتيمتر، وفيه الالكترونات Electrons، ومن نواة يبلغ قطرها جزء من مئة ألف من الغيم الإلكتروني. وتتشكل النواة من بروتونات ونيوترونات. تبلغ كتلة البروتون Proton (أو النيوترون Neutron) ألفي مرة كتلة الإلكترون. ويعرف العلماء الكثير عن صفات النواة وعن سبب صغرها وأثره، لكن ما لا يعرفونه هو كيف حصلت الجزيئات المختلفة على كتلتها، ولماذا هذه الكتلة لهذا الجسيم؟ ولماذا هذه النسب بالذات بين كتل الجسيمات؟ ولا يمكن للعلماء القول انهم يفهمون تشكيل المادة ما لم يحصلوا على إجابات مقنعة عن أسئلة كهذه.
لكن سرعان ما كُشِف أنه حتى تلك الأنوية الأولية ليست هي «الحجارة الأولية الأصغر» التي تعمّر مادة الكون. إذ يمكن كسر النواة إذا ما سُخنت «إلى حرارة مئات ملايين الدرجات. واكتشف العلماء طريقة لهذا التسخين، بتسريع الأنوية في مسرعات كهربائية خطية أو دائرية بحيث أن طاقتها الحركية تصبح فيزيائياً تعادل ارتفاعاً حرارياً يناسب سرعتها.
وفي «مُصادم هادرون» هُيّئت تجربة منذ سنوات طويلة، قوامها سحق البروتونات بسرعة تقارب سرعة الضوء، بغية كسر البروتونات وإعادة صنع الظروف التي وجدت بعد جزء من مليون من جزء من مليون من الثانية بعد «الانفجار الكبير» (بيغ بانغ).
وتتيح تجربة كسر البروتون إعادة رسم نظرية الكوارك Quarks، التي يتألف منها البروتون. ويسمى «هدرون» كل تجمّع مدمج من الكواركات. وثمة مكوّنات أكثر دقة، وبعضها ليس له وزن إطلاقاً، داخل هذا التركيب المُعقّد. ويزيد تشابك الصورة أن العلماء يريدون أن يفهموا أيضاً الطرق التي تخرج فيها الطاقة من الذرّة ومُكوّناتها الدقيقة والأدق!
ومثلاً، يعتقد اختصاصي الفيزياء النظرية بيتر هيغس، أن ثمة مُكوّناً دقيقاً أسمه بوزون، يمثّل الحجر الأشد صغراً في الذرة (لا يوجد ما هو أصغر منه)، ما يعني أنه الحجر الذي «شيّدت» به الذرة، واستطراداً الجزيئيات وكل مادة في الكون. لكن أحداً لم ير الـ «بوزون». ولم يخضع للتجربة... ليس بعد. وما زال العلماء في انتظار الربيع المقبل ليضعوا نظريتهم عن الذرة ومكوّناتها، وخصوصاً البوزون، قيد التمحيص والاختبار وتالياً السيطرة.
اهتمام متفاوت
لا تبدو الحماسة لأنشطة «سيرن»، مثل تجربة «هادرون»، عميمة، فهناك من يرى فيها مضيعة للوقت وهدراً للأموال، كما كتب أحد الاسكوتلنديين في جريدة «هيرالد تريبيون». وأضاف أنه «لن يستطيع أحد إعادة الاختبار Re-Iterate للتأكد من نتائجه، وهذه الإعادة مطلوبة دائماً في الطرق العلمية الحديثة لتأكيد النتائج».
في المقابل، أشارت مقالة في جريدة «غارديان» بعيد توقّف التجربة، الى انه «إضافة إلى الكشف العميق لمكونات الذرّة، بما فيها الـ «بوزون»، فإن «مُصادم هادرون الكبير» سيعطينا الفرصة للتعامل مع كميات هائلة من المعلومات والنتائج التي ستشغل حواسيب العلماء والباحثين لعقود مقبلة».
وفي سياق مستقل، رأى يانيك فيلديو، المحرر العلمي لـ «راديو كندا» أن الاختبارات التي من شأنها محاكاة الشروط الأولية لولادة الكون، سوف لن تؤدي إلى مفاجآت منظورة، أو إلى أي ظاهرة غير مألوفة، ولا إلى «نهاية العالم»، بل إلى ترسيخ نظريات فيزيائية وفهم أفضل لطبيعة المادة، وهذا بحد ذاته الهدف المتواضع والطموح للعلم. أليس كذلك؟».





gorgkl
gorgkl
عضو برونزي
عضو برونزي

عدد المساهمات : 334
نقاط : 5699
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 26/10/2010
العمر : 31
الموقع : ساكن الروح

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى