بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ahm@@@@d | ||||
ميمو | ||||
ساهر الليل | ||||
SAMORAS | ||||
gorgkl | ||||
أسير الدمع | ||||
محمد أحمد خضور | ||||
samoo | ||||
freedom | ||||
المدير العام للمنتدى |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
ahm@@@@d | ||||
محمد أحمد خضور | ||||
freedom | ||||
يعرب بيك | ||||
SAMORAS | ||||
gorgkl | ||||
ميمو | ||||
بسمة ألم | ||||
عمار ابراهيم | ||||
اسكندر |
سحابة الكلمات الدلالية
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 972 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو خالد عبيدات فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7411 مساهمة في هذا المنتدى في 2291 موضوع
رجاء التزموا بغاية المنتدى
الأربعاء مارس 16, 2011 1:55 am من طرف نائب المدير العام
رجاء إلى جميع من يزور منتدانا العلمي ...أن يلتزم بالمواضيع العلمية والمختلفة وفقا للبوابات المتاحة
والابتعاد عن المقالات والاخبار الدينية والسياسية فكل منا لديه ما يكفي من الفضائيات والكتب والمبادئ.
وكما ذكر سابقا …
والابتعاد عن المقالات والاخبار الدينية والسياسية فكل منا لديه ما يكفي من الفضائيات والكتب والمبادئ.
وكما ذكر سابقا …
تعاليق: 0
شكر وترحيب
الإثنين سبتمبر 20, 2010 6:22 pm من طرف نائب المدير العام
باسمي وباسم كل الأعضاء في منتدى ثانوية الفارابي أرحب بالمدرسين الأكارم الذين شرفونا بالانضمام إلى هذا المنتدى .
َعلّ هذه الخطوة تحقق غاية من غايات المنتدى في تعزيز عملية التواصل بين المدرس وتلميذه وتطوير آلية التعليم .
…
َعلّ هذه الخطوة تحقق غاية من غايات المنتدى في تعزيز عملية التواصل بين المدرس وتلميذه وتطوير آلية التعليم .
…
تعاليق: 0
إلى جميع الأعضاء
السبت يونيو 19, 2010 9:43 pm من طرف نائب المدير العام
أريد أن أشكر جميع الأعضاء والزوار والمشرفين على جميع مساهماتهم التي أغنت المنتدى وساعدت على تطويره .
وأشكركم أيضا على التزامكم قواعد الأدب والاحترام واللباقة ضمن المنتدى .
أتمنى أن تستمروا بالتواصل معنا
نائب المدير العام
وأشكركم أيضا على التزامكم قواعد الأدب والاحترام واللباقة ضمن المنتدى .
أتمنى أن تستمروا بالتواصل معنا
نائب المدير العام
تعاليق: 0
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 36 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 36 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 81 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 5:32 am
ضربة الشمس والعلاج والوقاية
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ضربة الشمس والعلاج والوقاية
تعريف الترفع الحراري :
حالة مهددة للحياة عندما ينهار نظام التحكم بالحرارة بسبب التعرض لحرارة عالية , أو نتيجة إفراط الجسم في إنتاج الحرارة, أو حتى قد تكون محصلة الاثنين معاُ ، و تحدث عندما تعجز آلية الجسم عن التخلص من الحرارة الزائدة لتعود لطبيعتها نتيجة بيئة حارة للغاية أو رطوبة عالية للغاية, أو حتى نشاط بدني مجهد للغاية ,فتزداد حرارة الجسم لدرجة عالية قد تعطب أعضاء أساسية في الجسم,و الطقس دو الرطوبة العالية يقلل من فائدة خاصية التعرق في التخلص من الحرارة الزائدة في الجسم,الإفراط في الأكل و شرب الكحوليات هما أيضاُ عوامل مساهمة.إذاُ ليس من الضروري التعرض إلى الشمس مباشرة لتكون معرضاُ للإصابة بالترفع الحراري.
الأنواع :
1- التعرض للحرارة الخارجية (ضربة الشمس)هي الحالة التي يتعرض لها الجسم لدرجة حرارة عالية جداً تؤثر على الوظائف الحيوية و التعرض لحرارة شديدة مثل العمل أو اللعب في بيئة حارة وخصوصا الأشخاص غير المعتادين عليه
2- التعرض الداخلي:وهي ارتفاع في درجة الحرارة للجسم كرد فعل لإصابات مرضية داخل الجسم فوق درجة حرارة الجسم فوق 37.5مْ أو المرافقة لبعض الأمراض مثل (الإصابات الإنتانية ، الرشح، الإصابات التحسسية ،...الخ )
3- الحرارة الجهدية :وهي ارتفاع درجة حرارة الجسم نتيجة الإفراط في الجهد العضلي المؤدي لإنتاج الحرارة في ظروف غير صحية أو بسبب التعرض للحرارتين معاً .
كيف تحدث :
في البيئة الحارة يحاول الجسم التخلص من الحرارة الزائدة من خلال زيادة تدفق الدم قرب الجلد ,التعرق و نفس الهواء المسخن خارجاُ,هذه الآليات هي عادةُ كافية , ولكن إذا لم تكن كافية وأدت لظهور أعراض مثل الإعياء من الحرارة,في حال إهمالها فهي تؤدي للترفع الحروري للجسم .
ثانياً الآلية الإمراضية والأعراض الأولية:
عندما ترتقع حرارة الدم لما فوق معدلاتها الطبيعية , فإن مركز التحكم في الدماغ (منطقة ما تحت السرير البصري ) يوعز بزيادة تدفق الدم و توسعة الأوعية الدموية و خصوصاُ تلك التي في الجلد , حيث بالتدفق الزائد للدم في تلك الأوعية , تنتقل الحرارة الزائدة للمحيط الأقل حرارة, فإذا لم يكن هذا كافي تبدأ الغدد العرقية بإفراز العرق والذي بدوره يبرد الجسم من خلال تبخره , فإذا كانت حرارة الهواء عالية جداُ فإن الدم المتدفق قد لا يفلح في التخلص من الحرارة الزائدة , كما وأنه و باستمرار فقدان الجسم للسوائل من خلال التعرق فإن حجم الدم يتقلص نتيجة لذلك و بالتالي تزداد حرارة الجسم, و باستمرار هذه الزيادة فإن حرارة الجسم المركزية تزداد لمستويات خطرة تؤدي للإعياء من الحرارة والذي قد يتطور للأسوأ ، و يتطور الإعياء من الحرارة ويؤدي خسارة الجسم للسوائل والأملاح من خلال التعرق الزائد إلى الشعور بتعب و ضعف واضح , وعندها لا يعود الجسم قادر على المحافظة على حرارة جسم طبيعية.قد يترافق الإعياء من الحرارة بتشنجات حرورية , وهي تقلصات مفاجئة عضلية مؤلمة في الأيدي أو الأرجل, و أحياناُ في البطن.
وتكون الأعراض عادةُ هي جلد جاف و حار, تسارع النفس, الارتباك العقلي , الغياب عن الوعي ، السبب الرئيسي لتلك الأعراض هو نقص الصوديوم و الكلورايد ( وهما مكونات ملح الطعام ), وهذا أخطر من فقدان المياه بحد ذاتها.
الأكثر تعرضاً
من يصاب بضربة الشمس, ومن هو معرض للإصابة بها أكثر من غيره :
بالطبع كل من يتعرض للظروف أعلاه هو عرضة للإصابة, لكن القائمة التالية هي للذين هم عرضة أكثر من غيرهم و عليهم أخذ احتياطات إضافية كتجنب الحر,المناطق ضعيفة التهوية,وبذل الجهد في الطقس الحار :
¨ -الأطفال الصغار
¨ -الكهول
¨ -الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة مثل: من لديهم مشاكل بالشرايين كالتصلب و غيره, : من لديهم مشاكل بالقلب, المصابين بالسكري , مدمني الكحول , الذين يعانون من مشاكل جلدية مثل النقص أو الخلل الولادي في الغدد العرقية أو التصلب الشديد في الجلد
¨ الأشخاص الخاضعين لعلاج و دواء معين قد يؤثر على نظام حرارة الجسم , كالأدوية التي تحوي الأتروبين , كذلك مضادات الإكتئاب و أدوية الحالات العصبية كالشيزوفرينيا, مضادات التحسس (أنتي هيستامين ),بعض أدوية مريضي الأوعية القلبية
( التي تحوي البيتابلوكرز ),الأدوية المدرة للبول , و أدوية مرض باركنسون .
¨ -الرياضيين كالعداءين لمسافات طويلة , أو الدراجين .
¨ -الأشخاص الذين لا يتحملون الحرارة العالية
الأعراض:
جلد جاف وساخن ،انعدام التعرق ،تورد الجلد ومن ثم الشحوب أو التحول للون الارجواني
تسرع التنفس الغير عميق،اختلال النبض بين العادي و السريع و من ثم يختفي ،حرارة الجسم تصبح 40 درجة أو أكثر،صداع،تشنجات عضلية،توسع حدقة العين، كلام غير مترابط و هذيان , ارتباك ,عدوانية ,تهيج و هلوسة،نعاس و غيبوبة ( ردات فعل بطيئة ) ،
اضطراب عام ،نقص وعي
*أما أعراض الإعياء من الحرارة قد تتضمن :
-التعب و الإعياء ،آلام عضلية،دوار و إقياء،شحوب مع جلد دبق،ارتباك،حرارة الجسم مازالت طبيعية ،تشنجات حرورية ،تعرق شديد ،دوخة مع رهاب ضوئي،إغماء،بول أصفر غامق أو برتقالي،صداع،إسهال.
لوسائل التي يتخلص منها الجسم من الحرارة الزائدة : عن طريق التعرق والتنفس :
1. إن النشاط الرياضي في الجو الحار يتسبب في لفراز العرق بمعدل 1-2 ليتر كل ساعة ، كما أن زيادة معدل التنفس يفقد الجسم كمية من الماء (على شكل بخار الماء) من ماء الجسم حوالي 13-14% .
2. في سباق المسافات الطويلة مثلاً في الجو الحار تضعف قدرة الرياضي عن أداء المجهود المطلوب فيضطر إلى خفض معدل سرعته بحوالي 2% عن معدله المعتاد .
3. الصوديم والكلورايد هما الإيونات المسؤولة عن حفظ التركيز الطبيعي للدم . وإن تركيز الصوديوم والكلورايد في العرق يعادل 1/3مستواه في بلازما الدم ويعادل 5مرات معدله في العضلات .وإن زيادة كمية العرق نتيجة الإجهاد والجو الحار تتناسب طرداً مع نقص الشوارد: الصوديوم والبوتاسيوم والكلورايد والمغنزيوم مما=> جفاف واضطراب شوارد.
ثالثاً العلاج والإسعاف والوقاية :
بالنسبه للحرارة الداخلية نعالجها من خلال علاج المرض المسبب أو الحالة المرافقة .
أما بالنسبة للجهد فيجب الوقاية و تكون بشرب الكثير من المياه و تجنب إجهاد الجسم في الطقس الحار كما و أثناء التمارين الرياضية وكذلك بتعويض الشوارد والأملاح عن طريق المشاريب الخاصة بها .
أما ضربة الشمس : فهي حالة تطلب إسعاف طبي وهي تهدد الحياة في حال لم تحسن معالجتها ,إذ أن الحرارة المركزية قد تزداد بشكل سريع قد يؤدي لحدوث الوفاة في غضون نصف ساعة فقط, كما أن العديد من الأشخاص توفوا في الأسابيع التالية لإصابتهم بضربة الشمس نتيجة المضاعفات كالقصور الكلوي أو القلبي ,إذ تحصد ضربة الشمس 10% من ضحاياها ,أو تسبب تلف دائم في الأعضاء كالكبد .
فإذا شككت بإصابة أحد , فلا تتردد بالاتصال بالإسعاف, أو انقل الشخص فوراُ إلى المستشفى, والهدف الميدئي لإسعاف المصاب هو تخفيض حرارة الجسم بأكبر سرعة ممكنة
الإسعاف الأولية لضربة الشمس :
يجب إعطاؤه الإسعافات الأولية التالية:
خلع ملابس المصاب و وضعه في مغطس ماء بارد ,فإذا لم يكن ذلك ممكناُ , يستعاض عن المغطس ببطانية رطبة, ثم تمسيج الجسم بشكل ناعم بإسفنجة ماء بارد أو بدلاُ عنها مكعبات ثلج , مع التركيز على الأطراف و جبهة الرأس,وإذا لم يكن الماء متوفر لديكم بشكل كافي,فإن الأولوية هي تبريد الرأس و الرقبة , مع محاولة تهوئة المصاب يدوياُ أو آلياُ( بمروحة ) ودهن الأطراف في هذه الحالة بكريمات الجسم المرطبة ( بودي لوشن ) يساعد على تسريع عملية التهوئة و الترطيب.
وبعد ذلك يجب رفع القدمين لإعادة الدم إلى الرأس مع تمسيج الأطراف لإعادة الدم البارد إلى الدماغ و مركز الجسم.
وفي حال عاد الشخص إلى وعيه, أو لم يكن قد فقده بالأصل,شجعه على شرب الماء أو أي مشروب بارد غير كحولي, أحياناُ قد يرافق المصاب اضطرابات عقلية تجعل من المستحيل إقناعه بالشرب, تابع عملية التبريد الخارجي كما رأينا أعلاه على أمل تعافيه جزئياُ بحيث يقبل الشرب.
أثناء عملية التبريد قم بقياس حرارة المصات كل 10 دقائق ,ولا تدعها تنزل عن ال38,5 درجة,فعند المغطس البارد , يجب إخراج المصاب عندما تنزل حرارته إلى 39,4 درجة , وإذا لم يكن ميزان الحرارة متوفراُ, تابع إجراءات الإسعاف إلى أن يصبح ملمس الجسم بارد نسبياُ,و أعيد الإجراءات السابقة عند ارتفاع الحرارة ثانيةُ.
الإسعاف التالي :
الهدف الأولي للعلاج هو تخفيض الترفع الحروري بسرعة ولكن ضمن السيطرة
تؤخذ إجراءات تخفيض الحرارة مع وجود مراقبة و عناية أكثر في المستشفى , و المراقبة المستمرة للحرارة المركزية و ذلك لتجنب حدوث الهيبوثيرما ( فقدان حرارة الجسم )
كما تفحص عينات الدم لمعرفة مستوى الأملاح و الشوارد وتبدأ حينها معالجة السوائل لتصحيح الخلل.
تجب الرقابة و الحذر لعدة أسابيع لمستويات السوائل و الأملاح بعد الشفاء المبدئي , خشيةُ من المضاعفات كحدوث القصور الكلوي , مع توقع حدوث تبدلات في الحرارة أثناءها. ويفضل مقياس الحرارة الشرجي عن الفموي لتقرير درجة الحرارة .
كيفية التعامل مع الإعياء من الحرارة و التشنجات الحرورية :
وهي عادةُ لا تحتاج لمستشفى , كما أنها لا تهدد الحياة إذا أحسن التعامل معها, إذ ينصح بالتالي :
الاستلقاء فوراُ في مكان بارد,التخلص من الألبسة الضيقة, تدليك الجسم بإسفنجة مبللة باردة, أو مكعبات ثلج , كما ينصح بشراب بارد و مالح ( لبن العيران مثلاُ )ويرشف ببطء خلال ساعة, أو ملعقة شاي من الملح تحل في الماء مع إمكانية إضافة ملعقة من السكر أو مسحوق عصير ليستساغ شربها ,كما أنها تزود بالطاقة.
في حال كان الشخص ممن له مشاكل مع الأملاح,يجب أخذه للمستشفى.
أما التشنجات الحرورية فيتخلص منها بالتمدد و التدليك , مع الضغط على العضلات المتشنجة, كما استعمال مناشف دافئة قد يساعد,وشرب محلول مالح كما ذكرنا سابقاُ يجب أن يمنع حدوث التشنجات مجدداُ, كما وتجب الاستراحة لـ24 ساعة بعد حدوث التشنجات.
- يحتاج الجسم إلى أخذ الماء بنسبة أكثر من أخذ الشوارد ويفقد الإنسان وسطيا يومياً (2500-3000 مل) من الماء( 1.5 ليتر) عن طريق الشرب المباشر و(1 ليتر ) عن طريق الإستقلاب وثمة فوائد كثيرة من أخذ الماء والسوائل أثناء التدريب والمسابقات والبطولات الرياضية لوقت طويل في الطقس الحار :
تعالج الجفاف وتحد من تأثيره
تساعد في تخفيض حرارة الجسم
تخفيف من الضغوط الواقعة على الجهاز الدوراني .
في الجو البارد : إن المشروبات الكاربوهيدراتيه(المشاريب المحلاة) ربما تكون أفضل حيث تمد الجسم بالطاقة اللازمة للأداء البدني والقيام بالمنافسات التي تستمر لأكثر من ساعة من الزمن .
في الجو الحار : يفض الشراب البارد (الثلج المجروش) لتعويض السوائل ولتخفيف الحرارة معاً .
الوقاية من ضربة الشمس :
¨ شرب الكثير من المياه في البيئة الحارة وقبل, أثناء و بعد التمارين والساونا, لا تنتظر العطش حتى تشرب, و خصوصاُ إذا كنت تتعرق،والراحة أثناء الساعات الأكثر حرارةُ من النهار.
¨ خذ وقتاُ للاعتياد على البيئة الجديدة أو عند بداية الموسم الحار قيل أن تعاود الأنشطة المجهدة أو المكوث تحت الشمس ,فنظام التحكم بحرارة الجسم يعمل بكفاءة أفضل بعد أن يعتاد على البيئة الجديدة.
¨ قلل التعرض للشمس واستعمل طاقية و تفضل مع حواف عريضة وخصوصاُ للذين يعملون في الشمس إذ حساسية الرأس للحرارة هي الأعلى
¨ الألبسة الفاتحة و العريضة و القطنية هي الأفضل حيث تسمح للهواء بالمرور و العرق للتبخر
¨ التهوئة الجيدة
¨ تناول طعام خقيف ووجبات صغيرة, والابتعاد عن الكحول في الطقس الحار , كما قبل و بعد التمارين الرياضية,فهو بدوره يخسر سوائل أكثر من التي يكسبها.
¨ بالنسبة للعدائين و الدراجين وكل الرياضات الخارجية , يجب أن يتمرنوا شيئاُ فشيئاُ في الظروف الحارة , قبل المشاركة في المباريات أوالسباقات في الأماكن الحارة ,مع شرب كميات مناسبة من السوائل أثناء التمارين, والتي تقل كميتها كلما زاد الاعتياد على الحرارة
¨ الحد من الجهد البدني و خصوصاُ أثناء النهار , و إذا كان لا بد منه , فيجب القيام به بالتدريج مع الراحة في الظل من 5-10 دقائق عند بذل نصف ساعة جهد ,و قلل من مدة الجهد عند بداية التعب
¨ أخذ الحذر بتجنب الأماكن الحارة وشرب الكثير من الماء إذا كنت تخضع لعلاج ما وتأخذ أدوية من شأنها التأثير على حرارة الجسم (حسب القائمة التي ذكرناها سابقاُ ), واسأل طبيبك لأخذ الحيطة
¨ لا تهمل العوارض التي ذكرناها سابقاُ حيث قد تتطور بشكل سريع و مفاجئ إذا تهيأت لها الظروف
*هناك بعضالأعراض والتي ليست خطيرة و لكتها تنذر بخطورة في حال إهمالها مثل تنفخ الأيدي و الأقدام فتحس بضيق الخاتم أو الحذاء , ويكون هذا نتيجة كما رأينا سابقاُ لتوسع الأوعية الدموية في الجلد للتخلص من الحرارة الزائدة,كذلك الطفح الجلدي و الذي هو نتيجة انسداد مسامات الجلد والتي هي المنافذ التي يخرج منها العرق ,وهي قد تكون بسبب الألبسة السميكة أو الضيقة أو أقمشة معينة ( كالتي تحوي النايلون ) والتي لا تسمح بتنفس الجلد
وهذان مؤشران بأنه عليك أن تبرد جسمك و تسمح لمسامات الجلد بالتنفس, حتى لا تتطور الأمور لأوضاع أكثر خطورة .
حالة مهددة للحياة عندما ينهار نظام التحكم بالحرارة بسبب التعرض لحرارة عالية , أو نتيجة إفراط الجسم في إنتاج الحرارة, أو حتى قد تكون محصلة الاثنين معاُ ، و تحدث عندما تعجز آلية الجسم عن التخلص من الحرارة الزائدة لتعود لطبيعتها نتيجة بيئة حارة للغاية أو رطوبة عالية للغاية, أو حتى نشاط بدني مجهد للغاية ,فتزداد حرارة الجسم لدرجة عالية قد تعطب أعضاء أساسية في الجسم,و الطقس دو الرطوبة العالية يقلل من فائدة خاصية التعرق في التخلص من الحرارة الزائدة في الجسم,الإفراط في الأكل و شرب الكحوليات هما أيضاُ عوامل مساهمة.إذاُ ليس من الضروري التعرض إلى الشمس مباشرة لتكون معرضاُ للإصابة بالترفع الحراري.
الأنواع :
1- التعرض للحرارة الخارجية (ضربة الشمس)هي الحالة التي يتعرض لها الجسم لدرجة حرارة عالية جداً تؤثر على الوظائف الحيوية و التعرض لحرارة شديدة مثل العمل أو اللعب في بيئة حارة وخصوصا الأشخاص غير المعتادين عليه
2- التعرض الداخلي:وهي ارتفاع في درجة الحرارة للجسم كرد فعل لإصابات مرضية داخل الجسم فوق درجة حرارة الجسم فوق 37.5مْ أو المرافقة لبعض الأمراض مثل (الإصابات الإنتانية ، الرشح، الإصابات التحسسية ،...الخ )
3- الحرارة الجهدية :وهي ارتفاع درجة حرارة الجسم نتيجة الإفراط في الجهد العضلي المؤدي لإنتاج الحرارة في ظروف غير صحية أو بسبب التعرض للحرارتين معاً .
كيف تحدث :
في البيئة الحارة يحاول الجسم التخلص من الحرارة الزائدة من خلال زيادة تدفق الدم قرب الجلد ,التعرق و نفس الهواء المسخن خارجاُ,هذه الآليات هي عادةُ كافية , ولكن إذا لم تكن كافية وأدت لظهور أعراض مثل الإعياء من الحرارة,في حال إهمالها فهي تؤدي للترفع الحروري للجسم .
ثانياً الآلية الإمراضية والأعراض الأولية:
عندما ترتقع حرارة الدم لما فوق معدلاتها الطبيعية , فإن مركز التحكم في الدماغ (منطقة ما تحت السرير البصري ) يوعز بزيادة تدفق الدم و توسعة الأوعية الدموية و خصوصاُ تلك التي في الجلد , حيث بالتدفق الزائد للدم في تلك الأوعية , تنتقل الحرارة الزائدة للمحيط الأقل حرارة, فإذا لم يكن هذا كافي تبدأ الغدد العرقية بإفراز العرق والذي بدوره يبرد الجسم من خلال تبخره , فإذا كانت حرارة الهواء عالية جداُ فإن الدم المتدفق قد لا يفلح في التخلص من الحرارة الزائدة , كما وأنه و باستمرار فقدان الجسم للسوائل من خلال التعرق فإن حجم الدم يتقلص نتيجة لذلك و بالتالي تزداد حرارة الجسم, و باستمرار هذه الزيادة فإن حرارة الجسم المركزية تزداد لمستويات خطرة تؤدي للإعياء من الحرارة والذي قد يتطور للأسوأ ، و يتطور الإعياء من الحرارة ويؤدي خسارة الجسم للسوائل والأملاح من خلال التعرق الزائد إلى الشعور بتعب و ضعف واضح , وعندها لا يعود الجسم قادر على المحافظة على حرارة جسم طبيعية.قد يترافق الإعياء من الحرارة بتشنجات حرورية , وهي تقلصات مفاجئة عضلية مؤلمة في الأيدي أو الأرجل, و أحياناُ في البطن.
وتكون الأعراض عادةُ هي جلد جاف و حار, تسارع النفس, الارتباك العقلي , الغياب عن الوعي ، السبب الرئيسي لتلك الأعراض هو نقص الصوديوم و الكلورايد ( وهما مكونات ملح الطعام ), وهذا أخطر من فقدان المياه بحد ذاتها.
الأكثر تعرضاً
من يصاب بضربة الشمس, ومن هو معرض للإصابة بها أكثر من غيره :
بالطبع كل من يتعرض للظروف أعلاه هو عرضة للإصابة, لكن القائمة التالية هي للذين هم عرضة أكثر من غيرهم و عليهم أخذ احتياطات إضافية كتجنب الحر,المناطق ضعيفة التهوية,وبذل الجهد في الطقس الحار :
¨ -الأطفال الصغار
¨ -الكهول
¨ -الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة مثل: من لديهم مشاكل بالشرايين كالتصلب و غيره, : من لديهم مشاكل بالقلب, المصابين بالسكري , مدمني الكحول , الذين يعانون من مشاكل جلدية مثل النقص أو الخلل الولادي في الغدد العرقية أو التصلب الشديد في الجلد
¨ الأشخاص الخاضعين لعلاج و دواء معين قد يؤثر على نظام حرارة الجسم , كالأدوية التي تحوي الأتروبين , كذلك مضادات الإكتئاب و أدوية الحالات العصبية كالشيزوفرينيا, مضادات التحسس (أنتي هيستامين ),بعض أدوية مريضي الأوعية القلبية
( التي تحوي البيتابلوكرز ),الأدوية المدرة للبول , و أدوية مرض باركنسون .
¨ -الرياضيين كالعداءين لمسافات طويلة , أو الدراجين .
¨ -الأشخاص الذين لا يتحملون الحرارة العالية
الأعراض:
جلد جاف وساخن ،انعدام التعرق ،تورد الجلد ومن ثم الشحوب أو التحول للون الارجواني
تسرع التنفس الغير عميق،اختلال النبض بين العادي و السريع و من ثم يختفي ،حرارة الجسم تصبح 40 درجة أو أكثر،صداع،تشنجات عضلية،توسع حدقة العين، كلام غير مترابط و هذيان , ارتباك ,عدوانية ,تهيج و هلوسة،نعاس و غيبوبة ( ردات فعل بطيئة ) ،
اضطراب عام ،نقص وعي
*أما أعراض الإعياء من الحرارة قد تتضمن :
-التعب و الإعياء ،آلام عضلية،دوار و إقياء،شحوب مع جلد دبق،ارتباك،حرارة الجسم مازالت طبيعية ،تشنجات حرورية ،تعرق شديد ،دوخة مع رهاب ضوئي،إغماء،بول أصفر غامق أو برتقالي،صداع،إسهال.
لوسائل التي يتخلص منها الجسم من الحرارة الزائدة : عن طريق التعرق والتنفس :
1. إن النشاط الرياضي في الجو الحار يتسبب في لفراز العرق بمعدل 1-2 ليتر كل ساعة ، كما أن زيادة معدل التنفس يفقد الجسم كمية من الماء (على شكل بخار الماء) من ماء الجسم حوالي 13-14% .
2. في سباق المسافات الطويلة مثلاً في الجو الحار تضعف قدرة الرياضي عن أداء المجهود المطلوب فيضطر إلى خفض معدل سرعته بحوالي 2% عن معدله المعتاد .
3. الصوديم والكلورايد هما الإيونات المسؤولة عن حفظ التركيز الطبيعي للدم . وإن تركيز الصوديوم والكلورايد في العرق يعادل 1/3مستواه في بلازما الدم ويعادل 5مرات معدله في العضلات .وإن زيادة كمية العرق نتيجة الإجهاد والجو الحار تتناسب طرداً مع نقص الشوارد: الصوديوم والبوتاسيوم والكلورايد والمغنزيوم مما=> جفاف واضطراب شوارد.
ثالثاً العلاج والإسعاف والوقاية :
بالنسبه للحرارة الداخلية نعالجها من خلال علاج المرض المسبب أو الحالة المرافقة .
أما بالنسبة للجهد فيجب الوقاية و تكون بشرب الكثير من المياه و تجنب إجهاد الجسم في الطقس الحار كما و أثناء التمارين الرياضية وكذلك بتعويض الشوارد والأملاح عن طريق المشاريب الخاصة بها .
أما ضربة الشمس : فهي حالة تطلب إسعاف طبي وهي تهدد الحياة في حال لم تحسن معالجتها ,إذ أن الحرارة المركزية قد تزداد بشكل سريع قد يؤدي لحدوث الوفاة في غضون نصف ساعة فقط, كما أن العديد من الأشخاص توفوا في الأسابيع التالية لإصابتهم بضربة الشمس نتيجة المضاعفات كالقصور الكلوي أو القلبي ,إذ تحصد ضربة الشمس 10% من ضحاياها ,أو تسبب تلف دائم في الأعضاء كالكبد .
فإذا شككت بإصابة أحد , فلا تتردد بالاتصال بالإسعاف, أو انقل الشخص فوراُ إلى المستشفى, والهدف الميدئي لإسعاف المصاب هو تخفيض حرارة الجسم بأكبر سرعة ممكنة
الإسعاف الأولية لضربة الشمس :
يجب إعطاؤه الإسعافات الأولية التالية:
خلع ملابس المصاب و وضعه في مغطس ماء بارد ,فإذا لم يكن ذلك ممكناُ , يستعاض عن المغطس ببطانية رطبة, ثم تمسيج الجسم بشكل ناعم بإسفنجة ماء بارد أو بدلاُ عنها مكعبات ثلج , مع التركيز على الأطراف و جبهة الرأس,وإذا لم يكن الماء متوفر لديكم بشكل كافي,فإن الأولوية هي تبريد الرأس و الرقبة , مع محاولة تهوئة المصاب يدوياُ أو آلياُ( بمروحة ) ودهن الأطراف في هذه الحالة بكريمات الجسم المرطبة ( بودي لوشن ) يساعد على تسريع عملية التهوئة و الترطيب.
وبعد ذلك يجب رفع القدمين لإعادة الدم إلى الرأس مع تمسيج الأطراف لإعادة الدم البارد إلى الدماغ و مركز الجسم.
وفي حال عاد الشخص إلى وعيه, أو لم يكن قد فقده بالأصل,شجعه على شرب الماء أو أي مشروب بارد غير كحولي, أحياناُ قد يرافق المصاب اضطرابات عقلية تجعل من المستحيل إقناعه بالشرب, تابع عملية التبريد الخارجي كما رأينا أعلاه على أمل تعافيه جزئياُ بحيث يقبل الشرب.
أثناء عملية التبريد قم بقياس حرارة المصات كل 10 دقائق ,ولا تدعها تنزل عن ال38,5 درجة,فعند المغطس البارد , يجب إخراج المصاب عندما تنزل حرارته إلى 39,4 درجة , وإذا لم يكن ميزان الحرارة متوفراُ, تابع إجراءات الإسعاف إلى أن يصبح ملمس الجسم بارد نسبياُ,و أعيد الإجراءات السابقة عند ارتفاع الحرارة ثانيةُ.
الإسعاف التالي :
الهدف الأولي للعلاج هو تخفيض الترفع الحروري بسرعة ولكن ضمن السيطرة
تؤخذ إجراءات تخفيض الحرارة مع وجود مراقبة و عناية أكثر في المستشفى , و المراقبة المستمرة للحرارة المركزية و ذلك لتجنب حدوث الهيبوثيرما ( فقدان حرارة الجسم )
كما تفحص عينات الدم لمعرفة مستوى الأملاح و الشوارد وتبدأ حينها معالجة السوائل لتصحيح الخلل.
تجب الرقابة و الحذر لعدة أسابيع لمستويات السوائل و الأملاح بعد الشفاء المبدئي , خشيةُ من المضاعفات كحدوث القصور الكلوي , مع توقع حدوث تبدلات في الحرارة أثناءها. ويفضل مقياس الحرارة الشرجي عن الفموي لتقرير درجة الحرارة .
كيفية التعامل مع الإعياء من الحرارة و التشنجات الحرورية :
وهي عادةُ لا تحتاج لمستشفى , كما أنها لا تهدد الحياة إذا أحسن التعامل معها, إذ ينصح بالتالي :
الاستلقاء فوراُ في مكان بارد,التخلص من الألبسة الضيقة, تدليك الجسم بإسفنجة مبللة باردة, أو مكعبات ثلج , كما ينصح بشراب بارد و مالح ( لبن العيران مثلاُ )ويرشف ببطء خلال ساعة, أو ملعقة شاي من الملح تحل في الماء مع إمكانية إضافة ملعقة من السكر أو مسحوق عصير ليستساغ شربها ,كما أنها تزود بالطاقة.
في حال كان الشخص ممن له مشاكل مع الأملاح,يجب أخذه للمستشفى.
أما التشنجات الحرورية فيتخلص منها بالتمدد و التدليك , مع الضغط على العضلات المتشنجة, كما استعمال مناشف دافئة قد يساعد,وشرب محلول مالح كما ذكرنا سابقاُ يجب أن يمنع حدوث التشنجات مجدداُ, كما وتجب الاستراحة لـ24 ساعة بعد حدوث التشنجات.
- يحتاج الجسم إلى أخذ الماء بنسبة أكثر من أخذ الشوارد ويفقد الإنسان وسطيا يومياً (2500-3000 مل) من الماء( 1.5 ليتر) عن طريق الشرب المباشر و(1 ليتر ) عن طريق الإستقلاب وثمة فوائد كثيرة من أخذ الماء والسوائل أثناء التدريب والمسابقات والبطولات الرياضية لوقت طويل في الطقس الحار :
تعالج الجفاف وتحد من تأثيره
تساعد في تخفيض حرارة الجسم
تخفيف من الضغوط الواقعة على الجهاز الدوراني .
في الجو البارد : إن المشروبات الكاربوهيدراتيه(المشاريب المحلاة) ربما تكون أفضل حيث تمد الجسم بالطاقة اللازمة للأداء البدني والقيام بالمنافسات التي تستمر لأكثر من ساعة من الزمن .
في الجو الحار : يفض الشراب البارد (الثلج المجروش) لتعويض السوائل ولتخفيف الحرارة معاً .
الوقاية من ضربة الشمس :
¨ شرب الكثير من المياه في البيئة الحارة وقبل, أثناء و بعد التمارين والساونا, لا تنتظر العطش حتى تشرب, و خصوصاُ إذا كنت تتعرق،والراحة أثناء الساعات الأكثر حرارةُ من النهار.
¨ خذ وقتاُ للاعتياد على البيئة الجديدة أو عند بداية الموسم الحار قيل أن تعاود الأنشطة المجهدة أو المكوث تحت الشمس ,فنظام التحكم بحرارة الجسم يعمل بكفاءة أفضل بعد أن يعتاد على البيئة الجديدة.
¨ قلل التعرض للشمس واستعمل طاقية و تفضل مع حواف عريضة وخصوصاُ للذين يعملون في الشمس إذ حساسية الرأس للحرارة هي الأعلى
¨ الألبسة الفاتحة و العريضة و القطنية هي الأفضل حيث تسمح للهواء بالمرور و العرق للتبخر
¨ التهوئة الجيدة
¨ تناول طعام خقيف ووجبات صغيرة, والابتعاد عن الكحول في الطقس الحار , كما قبل و بعد التمارين الرياضية,فهو بدوره يخسر سوائل أكثر من التي يكسبها.
¨ بالنسبة للعدائين و الدراجين وكل الرياضات الخارجية , يجب أن يتمرنوا شيئاُ فشيئاُ في الظروف الحارة , قبل المشاركة في المباريات أوالسباقات في الأماكن الحارة ,مع شرب كميات مناسبة من السوائل أثناء التمارين, والتي تقل كميتها كلما زاد الاعتياد على الحرارة
¨ الحد من الجهد البدني و خصوصاُ أثناء النهار , و إذا كان لا بد منه , فيجب القيام به بالتدريج مع الراحة في الظل من 5-10 دقائق عند بذل نصف ساعة جهد ,و قلل من مدة الجهد عند بداية التعب
¨ أخذ الحذر بتجنب الأماكن الحارة وشرب الكثير من الماء إذا كنت تخضع لعلاج ما وتأخذ أدوية من شأنها التأثير على حرارة الجسم (حسب القائمة التي ذكرناها سابقاُ ), واسأل طبيبك لأخذ الحيطة
¨ لا تهمل العوارض التي ذكرناها سابقاُ حيث قد تتطور بشكل سريع و مفاجئ إذا تهيأت لها الظروف
*هناك بعضالأعراض والتي ليست خطيرة و لكتها تنذر بخطورة في حال إهمالها مثل تنفخ الأيدي و الأقدام فتحس بضيق الخاتم أو الحذاء , ويكون هذا نتيجة كما رأينا سابقاُ لتوسع الأوعية الدموية في الجلد للتخلص من الحرارة الزائدة,كذلك الطفح الجلدي و الذي هو نتيجة انسداد مسامات الجلد والتي هي المنافذ التي يخرج منها العرق ,وهي قد تكون بسبب الألبسة السميكة أو الضيقة أو أقمشة معينة ( كالتي تحوي النايلون ) والتي لا تسمح بتنفس الجلد
وهذان مؤشران بأنه عليك أن تبرد جسمك و تسمح لمسامات الجلد بالتنفس, حتى لا تتطور الأمور لأوضاع أكثر خطورة .
freedom- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 209
نقاط : 5725
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 18/06/2010
رد: ضربة الشمس والعلاج والوقاية
يعطيك العافي
مشكور
تحياتــ ميموــي
مشكور
تحياتــ ميموــي
ميمو- عضو بلاتيني
- عدد المساهمات : 672
نقاط : 6257
السٌّمعَة : 28
تاريخ التسجيل : 02/06/2010
العمر : 31
المدرسة : ثانوية الأمل
الموقع : الأرض
أسير الدمع- عضو برونزي
- عدد المساهمات : 309
نقاط : 5803
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 17/04/2010
العمر : 30
الموقع : homs
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 04, 2013 5:47 pm من طرف الأستاذ علي حسن المحمد
» فلاشات حول "ميكانيك السوائل"
الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 4:21 pm من طرف عمار ابراهيم
» خاص بنظرية الطاقة الحركية
الأحد نوفمبر 04, 2012 4:22 am من طرف المدير العام للمنتدى
» خاص بميكانيك السوائل والحقل المغناطيسي
الإثنين أكتوبر 29, 2012 7:12 pm من طرف الأستاذ جمال ديب
» خاص بنواس الفتل
الجمعة أكتوبر 19, 2012 2:09 am من طرف الأستاذ جمال ديب
» كلمات أغنية حماك الله ياوطني مع التحميل
الثلاثاء أكتوبر 16, 2012 9:39 pm من طرف hani3571
» خاص بالنواس المرن
السبت أكتوبر 13, 2012 3:42 am من طرف الأستاذ جمال ديب
» خاص بنظرية التسارع الزاوي ونظرية العزوم
الجمعة أكتوبر 12, 2012 5:49 pm من طرف الأستاذ جمال ديب
» الأستاذ محمد نزار الهزاز في ذمة الله
الخميس أكتوبر 11, 2012 12:54 am من طرف المدير العام للمنتدى