بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ahm@@@@d | ||||
ميمو | ||||
ساهر الليل | ||||
SAMORAS | ||||
gorgkl | ||||
أسير الدمع | ||||
محمد أحمد خضور | ||||
samoo | ||||
freedom | ||||
المدير العام للمنتدى |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
ahm@@@@d | ||||
محمد أحمد خضور | ||||
freedom | ||||
يعرب بيك | ||||
SAMORAS | ||||
gorgkl | ||||
ميمو | ||||
بسمة ألم | ||||
عمار ابراهيم | ||||
اسكندر |
سحابة الكلمات الدلالية
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 972 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو خالد عبيدات فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7411 مساهمة في هذا المنتدى في 2291 موضوع
رجاء التزموا بغاية المنتدى
الأربعاء مارس 16, 2011 1:55 am من طرف نائب المدير العام
رجاء إلى جميع من يزور منتدانا العلمي ...أن يلتزم بالمواضيع العلمية والمختلفة وفقا للبوابات المتاحة
والابتعاد عن المقالات والاخبار الدينية والسياسية فكل منا لديه ما يكفي من الفضائيات والكتب والمبادئ.
وكما ذكر سابقا …
والابتعاد عن المقالات والاخبار الدينية والسياسية فكل منا لديه ما يكفي من الفضائيات والكتب والمبادئ.
وكما ذكر سابقا …
تعاليق: 0
شكر وترحيب
الإثنين سبتمبر 20, 2010 6:22 pm من طرف نائب المدير العام
باسمي وباسم كل الأعضاء في منتدى ثانوية الفارابي أرحب بالمدرسين الأكارم الذين شرفونا بالانضمام إلى هذا المنتدى .
َعلّ هذه الخطوة تحقق غاية من غايات المنتدى في تعزيز عملية التواصل بين المدرس وتلميذه وتطوير آلية التعليم .
…
َعلّ هذه الخطوة تحقق غاية من غايات المنتدى في تعزيز عملية التواصل بين المدرس وتلميذه وتطوير آلية التعليم .
…
تعاليق: 0
إلى جميع الأعضاء
السبت يونيو 19, 2010 9:43 pm من طرف نائب المدير العام
أريد أن أشكر جميع الأعضاء والزوار والمشرفين على جميع مساهماتهم التي أغنت المنتدى وساعدت على تطويره .
وأشكركم أيضا على التزامكم قواعد الأدب والاحترام واللباقة ضمن المنتدى .
أتمنى أن تستمروا بالتواصل معنا
نائب المدير العام
وأشكركم أيضا على التزامكم قواعد الأدب والاحترام واللباقة ضمن المنتدى .
أتمنى أن تستمروا بالتواصل معنا
نائب المدير العام
تعاليق: 0
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 34 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 34 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 81 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 5:32 am
دواء من هرمون أنثوي لمقاومة الامراض
صفحة 1 من اصل 1
دواء من هرمون أنثوي لمقاومة الامراض
أظهرت دراسة طبية صدرت مؤخرأ في جامعة ماكجيل الكندية أن قدرة النساء على مقاومة المرض أعلى من قدرة الرجال.
و يعود السبب الرئيسي إلى الهرمون الأنثوي الأستروجين الذي يمنح المرأة خطاً دفاعياً جديداً ضد المرض.
و يسود التساؤل الكبير: هل سيقبل الرجال فكرة تلقي علاج يضم هوموناً أنثوياً ؟
نقلنا السؤال الى الشارع السوري للوقوف على رأيه في هذا العلاج؟ فيما اذا كان يدلل على التفوق التكويني لدى المرأة ؟ و هل يمكن ان يغير قليلا من النظرة "الدونية" للمرأة؟
الرجل أصبح بحاجة المرأة ...
تقول هيلدا(24 سنة) : "هذا العلاج يدل أن المرأة قادرة 75% على التخلي عن الرجل في حياتها، و أصبح هو من يحتاج لها في كل شيء، و هذا الموضوع تكويني، فهناك الكثير من الأمور التي لا يقدر الرجل القيام بها دون الأنثى ".
و تابعت هيلدا:"الرجل سيقبل بهذا العلاج عندما يكون مجبر فقط !".
"المعلومة جديدة" قد تؤثر على المفاهيم السائدة...
تباينت الآراء بين تأثير هذه الدراسة إلى النظرة السائدة للأنثى في مجتمعنا أو لا .
قال عبد السلام في هذا السياق أن "القضية ليست قضية ذكورة أو أنوثة، و إنما هي علاج بغض النظر عن المكونات و المصدر".
و أضاف:" هذه المعلومة جديدة و لن تؤثر على معايري أو نظرتي إلى الواقع، فالرجل رجل و المرأة مرأة".
أما عمر (29 سنة) وجد أن هذه الدراسة ما هي إلا دليل على تفوق التكوين الأنثوي ، و لا مانع لديه من أخذ العلاج إن لم يكن له أي آثار سلبية .
و أضاف عمر:" المؤثر الأقوى للتمييز بين الرجل و المرأة هو العامل الاقتصادي و ليس الصحي ، و من خلال إيجاد مثل هذا العلاج فإن الرجل سيعمل على استغلال المرأة بصورة أكبر ،أي أن الرجل سيعمل على استخدام هذا الباب لمنفعة جديدة له ، و باب جديد في تسخير المرأة".
من جهته ذاته يعتقد إلوار (28سنة) أن "الرجل متفوق على المرأة ، و رغم ظهور متل هذه الدراسات أو ربما الأدوية في المستقبل فإن هذا لا يثبت أي تفوق للمرأة" و أكد أن "صحة هذه المعلومة لم تثبت صحتها حتى الآن".
و يرى إلوار:" ليس هناك أي تفريق أو هوة بين الرجل و المرأة ، و هذه الهوة موجودة فقط في ذهن المرأة فقط".
رأي واقعي
في اتجاه آخر تقول سها :" الأستروجين أو الهرمون الأنثوي موجود لدى الإناث و الذكور ، لكن الاختلاف يكون بنسبة تواجده لدى كل منهم على حدة ، و في حال استخدم هذا الهرمون الأنثوي كعلاج فالرجل لا اظنه يمانع في ذلك ، و ربما تظهر دراسات قادمة و جود هرمونات لدى الذكور لها قدرة عالية الفعالية في أحدى المجالات الطبية الأخرى ".
و أضافت سها :" الرجل لم يكن في انتظار هذه الدراسة أو العلاج في المستقبل ليغير نظرته للمرأة ، فهو بطبيعته يحب السيطرة "
و تابعت:" بصراحة مع أستروجين أو بدون أستروجين .. المرأة مرأة و الرجل رجل!".
مع المرأة 100%
العديد من الإناث عبروا عن سعادتهم بهذه النتائج المتأخرة و التي عاشوها منذ صغرهم بالعين المجردة .
و عبرت عفرا عن هذا بقولها :" عندما يمرض الرجل لا يتحرك من السرير و يستسلم تماماً للمرض ، أما المرأة فتبقى في حالة حركة و نشاط ؟".
و أضافت ساخرة :" هذه الدراسة تدحض نظرية النصف عقل الخاصة بالمرأة ، و إن رفضوا نفي هذه النظرية البالية ، فالمرأة ذات النصف عقل ستعمل على شفائهم من خلال الدواء المستخلص منها".
و تابعت عفرا:" إن وجد هذا الدواء فهو سيكون أ**ير الحياة للرجل ، لكن عقدة الذكورة لديه ستمنعه من تناوله أمام العالم ، و الرجل سيأخذه سراً !".
أما مايا (26 سنة) وجدت أن المرأة هي التكوين المتكامل ، و أنه مع الوقت سوف تثبت قدرة المرأة الأعلى و إمكاناتها الأكثر تفوقاً و " الحبل عالجرار" .
و أكدت مايا أنه في "البدأ كانت الأنثى و لكن مع تشويهات الذكورة لها و حربه ضدها و خوفه من تفوقها أوجد المرأة ، و الآن ما هذه الدراسات إلا لتثبت التفوق للأنثى و دعوة للعودة للأنثى فقط".
الرأي الطبي
و للوصول إلى معلومة طبية دقيقة حول الموضوع كان الاتصال مع الدكتور همام صقر ، أخصائي بالتوليد و أمراض النساء و جراحتها، و الذي أكد أنه "لا يمكنه الجزم بمدى صحة هذه الدراسة إلا في حال الاطلاع عليها و معرفة درجة التحيز و شريحة العينة و طريقة الإحصاء و نسبة الاختلاف و العديد من الأمور المتعلقة بالبحث و الدراسة".
و قال: " في حال ثبتت صحة هذه الدراسة فالموضوع ليست العلاقة بين الذكر و الأنثى علاقة تفوق ، العلاقة علاقة تكامل ، فكلاهما يكمل بعضهما البعض".
و عن هرمون الأستروجين الأنثوي قال الدكتور همام :" هرمون الأستروجين هرمون أنثوي تفرزه في مرحلتي الإخصاب و مرحلة ما قبل انقطاع الطمث، و له العديد من الفوائد ، فهو يقلل من نسبة الاحتشاء القلبي ، ما يقلل من نسبة التعرض لهشاشة العظام ، ما يحافظ على نضارة البشرة و حيويتها و نشاطها" .
كما ذكر الدكتور همام سلبيات الأستروجين :" هذا الهرمون يسرع في ظهور سرطان الثدي ، و يفاقم حالة سرطان الرحم ".
و عن إمكانية استخلاص دواء من الأستروجين و استخدامه من قبل الرجال، قال الدكتور همام :"هذا الهرمون من الممكن أن يخفف من الذكورة و هو يعطى في حالات التحول الجنسي".
و يعود السبب الرئيسي إلى الهرمون الأنثوي الأستروجين الذي يمنح المرأة خطاً دفاعياً جديداً ضد المرض.
و يسود التساؤل الكبير: هل سيقبل الرجال فكرة تلقي علاج يضم هوموناً أنثوياً ؟
نقلنا السؤال الى الشارع السوري للوقوف على رأيه في هذا العلاج؟ فيما اذا كان يدلل على التفوق التكويني لدى المرأة ؟ و هل يمكن ان يغير قليلا من النظرة "الدونية" للمرأة؟
الرجل أصبح بحاجة المرأة ...
تقول هيلدا(24 سنة) : "هذا العلاج يدل أن المرأة قادرة 75% على التخلي عن الرجل في حياتها، و أصبح هو من يحتاج لها في كل شيء، و هذا الموضوع تكويني، فهناك الكثير من الأمور التي لا يقدر الرجل القيام بها دون الأنثى ".
و تابعت هيلدا:"الرجل سيقبل بهذا العلاج عندما يكون مجبر فقط !".
"المعلومة جديدة" قد تؤثر على المفاهيم السائدة...
تباينت الآراء بين تأثير هذه الدراسة إلى النظرة السائدة للأنثى في مجتمعنا أو لا .
قال عبد السلام في هذا السياق أن "القضية ليست قضية ذكورة أو أنوثة، و إنما هي علاج بغض النظر عن المكونات و المصدر".
و أضاف:" هذه المعلومة جديدة و لن تؤثر على معايري أو نظرتي إلى الواقع، فالرجل رجل و المرأة مرأة".
أما عمر (29 سنة) وجد أن هذه الدراسة ما هي إلا دليل على تفوق التكوين الأنثوي ، و لا مانع لديه من أخذ العلاج إن لم يكن له أي آثار سلبية .
و أضاف عمر:" المؤثر الأقوى للتمييز بين الرجل و المرأة هو العامل الاقتصادي و ليس الصحي ، و من خلال إيجاد مثل هذا العلاج فإن الرجل سيعمل على استغلال المرأة بصورة أكبر ،أي أن الرجل سيعمل على استخدام هذا الباب لمنفعة جديدة له ، و باب جديد في تسخير المرأة".
من جهته ذاته يعتقد إلوار (28سنة) أن "الرجل متفوق على المرأة ، و رغم ظهور متل هذه الدراسات أو ربما الأدوية في المستقبل فإن هذا لا يثبت أي تفوق للمرأة" و أكد أن "صحة هذه المعلومة لم تثبت صحتها حتى الآن".
و يرى إلوار:" ليس هناك أي تفريق أو هوة بين الرجل و المرأة ، و هذه الهوة موجودة فقط في ذهن المرأة فقط".
رأي واقعي
في اتجاه آخر تقول سها :" الأستروجين أو الهرمون الأنثوي موجود لدى الإناث و الذكور ، لكن الاختلاف يكون بنسبة تواجده لدى كل منهم على حدة ، و في حال استخدم هذا الهرمون الأنثوي كعلاج فالرجل لا اظنه يمانع في ذلك ، و ربما تظهر دراسات قادمة و جود هرمونات لدى الذكور لها قدرة عالية الفعالية في أحدى المجالات الطبية الأخرى ".
و أضافت سها :" الرجل لم يكن في انتظار هذه الدراسة أو العلاج في المستقبل ليغير نظرته للمرأة ، فهو بطبيعته يحب السيطرة "
و تابعت:" بصراحة مع أستروجين أو بدون أستروجين .. المرأة مرأة و الرجل رجل!".
مع المرأة 100%
العديد من الإناث عبروا عن سعادتهم بهذه النتائج المتأخرة و التي عاشوها منذ صغرهم بالعين المجردة .
و عبرت عفرا عن هذا بقولها :" عندما يمرض الرجل لا يتحرك من السرير و يستسلم تماماً للمرض ، أما المرأة فتبقى في حالة حركة و نشاط ؟".
و أضافت ساخرة :" هذه الدراسة تدحض نظرية النصف عقل الخاصة بالمرأة ، و إن رفضوا نفي هذه النظرية البالية ، فالمرأة ذات النصف عقل ستعمل على شفائهم من خلال الدواء المستخلص منها".
و تابعت عفرا:" إن وجد هذا الدواء فهو سيكون أ**ير الحياة للرجل ، لكن عقدة الذكورة لديه ستمنعه من تناوله أمام العالم ، و الرجل سيأخذه سراً !".
أما مايا (26 سنة) وجدت أن المرأة هي التكوين المتكامل ، و أنه مع الوقت سوف تثبت قدرة المرأة الأعلى و إمكاناتها الأكثر تفوقاً و " الحبل عالجرار" .
و أكدت مايا أنه في "البدأ كانت الأنثى و لكن مع تشويهات الذكورة لها و حربه ضدها و خوفه من تفوقها أوجد المرأة ، و الآن ما هذه الدراسات إلا لتثبت التفوق للأنثى و دعوة للعودة للأنثى فقط".
الرأي الطبي
و للوصول إلى معلومة طبية دقيقة حول الموضوع كان الاتصال مع الدكتور همام صقر ، أخصائي بالتوليد و أمراض النساء و جراحتها، و الذي أكد أنه "لا يمكنه الجزم بمدى صحة هذه الدراسة إلا في حال الاطلاع عليها و معرفة درجة التحيز و شريحة العينة و طريقة الإحصاء و نسبة الاختلاف و العديد من الأمور المتعلقة بالبحث و الدراسة".
و قال: " في حال ثبتت صحة هذه الدراسة فالموضوع ليست العلاقة بين الذكر و الأنثى علاقة تفوق ، العلاقة علاقة تكامل ، فكلاهما يكمل بعضهما البعض".
و عن هرمون الأستروجين الأنثوي قال الدكتور همام :" هرمون الأستروجين هرمون أنثوي تفرزه في مرحلتي الإخصاب و مرحلة ما قبل انقطاع الطمث، و له العديد من الفوائد ، فهو يقلل من نسبة الاحتشاء القلبي ، ما يقلل من نسبة التعرض لهشاشة العظام ، ما يحافظ على نضارة البشرة و حيويتها و نشاطها" .
كما ذكر الدكتور همام سلبيات الأستروجين :" هذا الهرمون يسرع في ظهور سرطان الثدي ، و يفاقم حالة سرطان الرحم ".
و عن إمكانية استخلاص دواء من الأستروجين و استخدامه من قبل الرجال، قال الدكتور همام :"هذا الهرمون من الممكن أن يخفف من الذكورة و هو يعطى في حالات التحول الجنسي".
MIG- عضو شرف
- عدد المساهمات : 36
نقاط : 5390
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 08/06/2010
العمر : 31
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 04, 2013 5:47 pm من طرف الأستاذ علي حسن المحمد
» فلاشات حول "ميكانيك السوائل"
الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 4:21 pm من طرف عمار ابراهيم
» خاص بنظرية الطاقة الحركية
الأحد نوفمبر 04, 2012 4:22 am من طرف المدير العام للمنتدى
» خاص بميكانيك السوائل والحقل المغناطيسي
الإثنين أكتوبر 29, 2012 7:12 pm من طرف الأستاذ جمال ديب
» خاص بنواس الفتل
الجمعة أكتوبر 19, 2012 2:09 am من طرف الأستاذ جمال ديب
» كلمات أغنية حماك الله ياوطني مع التحميل
الثلاثاء أكتوبر 16, 2012 9:39 pm من طرف hani3571
» خاص بالنواس المرن
السبت أكتوبر 13, 2012 3:42 am من طرف الأستاذ جمال ديب
» خاص بنظرية التسارع الزاوي ونظرية العزوم
الجمعة أكتوبر 12, 2012 5:49 pm من طرف الأستاذ جمال ديب
» الأستاذ محمد نزار الهزاز في ذمة الله
الخميس أكتوبر 11, 2012 12:54 am من طرف المدير العام للمنتدى