أهلا بزوارنا الأكارم في موقع طلاب ثانوية الفارابي

نرجو أن تساهموا بإغناء منتدانا بمشاركاتكم وتعليقاتكم البناءة

شكرا لزيارتكم





























انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا بزوارنا الأكارم في موقع طلاب ثانوية الفارابي

نرجو أن تساهموا بإغناء منتدانا بمشاركاتكم وتعليقاتكم البناءة

شكرا لزيارتكم



























هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب علم الأحياء بصياغة مؤلفه الأستاذ علي المحمد
لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Emptyالجمعة أكتوبر 04, 2013 5:47 pm من طرف الأستاذ علي حسن المحمد

» فلاشات حول "ميكانيك السوائل"
لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Emptyالثلاثاء نوفمبر 06, 2012 4:21 pm من طرف عمار ابراهيم

» خاص بنظرية الطاقة الحركية
لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Emptyالأحد نوفمبر 04, 2012 4:22 am من طرف المدير العام للمنتدى

» خاص بميكانيك السوائل والحقل المغناطيسي
لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Emptyالإثنين أكتوبر 29, 2012 7:12 pm من طرف الأستاذ جمال ديب

» خاص بنواس الفتل
لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Emptyالجمعة أكتوبر 19, 2012 2:09 am من طرف الأستاذ جمال ديب

» كلمات أغنية حماك الله ياوطني مع التحميل
لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 16, 2012 9:39 pm من طرف hani3571

» خاص بالنواس المرن
لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Emptyالسبت أكتوبر 13, 2012 3:42 am من طرف الأستاذ جمال ديب

» خاص بنظرية التسارع الزاوي ونظرية العزوم
لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Emptyالجمعة أكتوبر 12, 2012 5:49 pm من طرف الأستاذ جمال ديب

» الأستاذ محمد نزار الهزاز في ذمة الله
لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Emptyالخميس أكتوبر 11, 2012 12:54 am من طرف المدير العام للمنتدى

سحابة الكلمات الدلالية

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 972 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو خالد عبيدات فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 7411 مساهمة في هذا المنتدى في 2291 موضوع
رجاء التزموا بغاية المنتدى

الأربعاء مارس 16, 2011 1:55 am من طرف نائب المدير العام

رجاء إلى جميع من يزور منتدانا العلمي ...أن يلتزم بالمواضيع العلمية والمختلفة وفقا للبوابات المتاحة
والابتعاد عن المقالات والاخبار الدينية والسياسية فكل منا لديه ما يكفي من الفضائيات والكتب والمبادئ.
وكما ذكر سابقا …

تعاليق: 0

شكر وترحيب

الإثنين سبتمبر 20, 2010 6:22 pm من طرف نائب المدير العام

باسمي وباسم كل الأعضاء في منتدى ثانوية الفارابي أرحب بالمدرسين الأكارم الذين شرفونا بالانضمام إلى هذا المنتدى .
َعلّ هذه الخطوة تحقق غاية من غايات المنتدى في تعزيز عملية التواصل بين المدرس وتلميذه وتطوير آلية التعليم .


تعاليق: 0

إلى جميع الأعضاء

السبت يونيو 19, 2010 9:43 pm من طرف نائب المدير العام

أريد أن أشكر جميع الأعضاء والزوار والمشرفين على جميع مساهماتهم التي أغنت المنتدى وساعدت على تطويره .

وأشكركم أيضا على التزامكم قواعد الأدب والاحترام واللباقة ضمن المنتدى .

أتمنى أن تستمروا بالتواصل معنا


نائب المدير العام

تعاليق: 0

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 71 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 71 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 81 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 5:32 am

لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟

اذهب الى الأسفل

لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟ Empty لماذا ستنتصر سورية ؟؟؟!؟

مُساهمة من طرف شبل_الأسد الإثنين سبتمبر 05, 2011 9:29 pm



لم تكن الأزمات التي شهدتها سوريا منذ أربعة عقود بأسهل مما تمر به الآن، إلا أن أشد ما يميز هذه المرحلة هو الشعور المباشر للشعب بأبعاد هذه المؤامرة وتفاصيلها.
صحيح أن سوريا كانت تدفع ضريبة مواقفها العادلة والمبدئية والتي لو تمّ التفريط بها لكانت النتائج كارثية ومأساوية إلى أبلغ حد، ولدفعت سوريا عبر أجيالها المتعاقبة أثماناً باهظة جراء ذلك، لكن السوريين يدركون ذلك الأمر لأبعد مدى، هكذا كانوا أيام القائد الراحل حافظ الأسد حين سلموه دفّة القيادة فكان خير ربان بما يمتلك من صوابية في الرؤية وعمقٍ في الجغرافيا السياسية وبعد في الإستراتيجية.
وكان الشعب السوري خلف القائد الخالد في ركب العدالة حتى ولو كان العالم كله ضد مبادئنا؛ ألم تقف معظم الدول غرباً وعرباً ضد الرئيس الراحل ملفّقين الاتهامات والافتراءات عند دخول الجيش السوري عام 1976 لإيقاف الحرب الأهلية في لبنان والوقوف في وجه المخططات الأميركية والإسرائيلية؟.
هذا ما حدث عندما بلغ الأمر ذروته في لبنان حين قَبِل اللبنانيون مساعدة سوريا، إلا أن البعض منهم في الوقت نفسه راح يبحث خفية عن ضمانات تأمين من إسرائيل، فأخذت الأسلحة والأموال والخبراء تتدفق من إسرائيل إلى داخل الأراضي اللبنانية عن طريق ميناء جونية، وفي تموز من عام 1976 أي بعد شهر من دخول سورية للبنان أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي (شيمون بيريز) سياسة (الجار الطيب) مع لبنان التي بموجبها فتح السياج الأمني للمرور، ومن ثم أُتيحت الفرصة لإسرائيل لأن تحول بعضَ سكان القرى الحدودية جواسيس متعاونين معها ضد الفلسطينيين واللبنانيين وأخذت دوريات إسرائيل المدرعة تجتاز الحدود بحرية إلى داخل لبنان.
ومضت الأشهر والسنون والقائد الخالد يدرك من خلال استشرافه المستقبل كيف يتعامل مع الأزمات مستمراً دون تراجع رغم لوم اللائمين وتآمر المتآمرين، فجاءت الأزمات تباعاً وكان أبرزها أعوام 1978 حيث الغزو الصهيوني للبنان، و1982 حين تكرر الاجتياح، وكذلك عام 1996 عندما تتالت الكوارث بأشكال وألوان مختلفة، وكان أبلغ عنوان لهذا الصراع أن أسقط القائد الخالد هذه المؤامرات وجعل إسرائيل جسماً غريباً معزولاً في المنطقة على الرغم من التقارب بينها وبين أنظمة عربية كثيرة فضلاً عن الدعم اللا متناهي من قبل أميركا لها.
وكم وقف الرئيس الراحل ضد الاتفاقيات المنفردة مع الكيان الصهيوني وكان يدرك ما ستؤول إليه هذه الاتفاقات والعروض الامبريالية، ومراراً ما حاول رد الرئيس المصري أنور السادات عن هذا ولكن عبثاً إلى أن كانت اتفاقية (كامب ديفيد) عام 1978، وبعد الوعود الكثيرة التي أغرت بها الإدارتان الأميركية والإسرائيلية الرئيس السادات وبعد العديد من المفاوضات بين السادات والإدارتين وقعت على كاهل السفير (هيرمان إيليتس) المهمة بإبلاغ السادات عن لسان الزعيم الصهيوني (بيغن) بتجميد المفاوضات، وحينها ردّ السادات بعبوس: (إنك تعيدني إلى بلادي عارياً...) وهكذا تتالت لسنوات طويلة بعد ذلك انحناءات القيادات المصرية بعد أن صودِر قرارها السياسي وصارت مجرد منفّذ للإملاءات الأميركية... وكانت الحصيلة أن خسرت مصر اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً الكثير الكثير.
وإذا ما استذكرنا اتفاقية أوسلو عام 1993 بين رئيس السلطة الفلسطينية والكيان الصهيوني نجد أن نفس السيناريو قد تمّ، وحينها رفض القائد الراحل هذه الاتفاقية مبيناً أن كل بند منها بحاجة إلى اتفاقية أخرى لما يكتنفها من غموض وكمائن وتنازلات، ولكنّ رئيس السلطة الفلسطينية أصر على توقيعها، فماذا كانت النتيجة إلا سلباً ارتد على الشعب الفلسطيني وطوّق الانتفاضة آنذاك وأعادها إلى ما قبل نقطة الصفر؟.
واستمرت هذه الإستراتيجية لدى القائد الخالد عبر مواقف كثيرة مدة ثلاثة عقود لتمتد فيما بعد في فكر وممارسة السيد الرئيس بشار الأسد في الكثير من المناسبات سواء على الصعيد الداخلي أو الإقليمي في لبنان وفلسطين والعراق... فتكررت الأزمات منذ أحداث الحادي عشر من أيلول عام 2001 في أميركا وما تبعها من كوارث امتدت لاحتلال العراق مروراً باختلاق المشاكل في المناطق المجاورة لتطويق سورية من أجل تقسيم دول المشرق العربي إلى دويلات متعددة، ومن ثم قيام إسرائيل بشن حرب على لبنان في تموز عام 2006، وصولاً إلى هذه المؤامرة التي نعيشها اليوم بعد إخفاق كل ما سبقها لتكون مؤامرة من نوع آخر جُنِّدت فيها أقصى الطاقات والإمكانات وعلى كافة الجبهات ضد سورية وبكل الأساليب الخبيثة التي يمكن استخدامها.
إلا أن وقائع التاريخ علّمتنا بأنه لن يصح إلا الصحيح وهذا ما عمل لأجله القائد الخالد عبر مسيرته واستمر على ذلك السيد الرئيس بشار الأسد مؤكداً أن ما يبنى على أسس سليمة وصحيحة (من العدل والمبادئ والقيم العُليا واستقلالية القرار وعدم الرضوخ) سيكون بنياناً شديداً حتى ولو حورب بأقسى ما يمكن ومن أي جهة كانت، على العكس من البناء القائم على ركائز جذابة في مظهرها إلا أنها هشّةٌ في مضمونها فانية المآل في جوهرها، حيث لم يكن الارتباط بالخارج بالنسبة لكثير من الأنظمة إلا وبالاً على شعوبها أو سيكون كذلك مستقبلاً.
وفي الحقيقة لا يختلف عاقلان على أن معظم دول العالم الثالث مشتركةٌ بالكثير من الخصائص وتحديداً البلدان العربية منها، وأن أبلغ وأخطر ما تتشابه فيه هو عدم استقلالية قرارها السياسي، وهنا تتفرّد سورية بأهم مزيّة تتجلى بعدم تبعيّتها لأي دولة على الإطلاق، وعلى ذلك فإن هذه الأزمات لن تزيد سوريا إلا مناعة وعزة لتخرج بعد كل مشكلةٍ أكثر قوة وصلابة وتمسكاً بمبادئها العادلة.




شبل_الأسد
شبل_الأسد
عضو شرف
عضو شرف

عدد المساهمات : 46
نقاط : 4955
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/07/2011
العمر : 30
المدرسة : الفارابي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى