بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ahm@@@@d | ||||
ميمو | ||||
ساهر الليل | ||||
SAMORAS | ||||
gorgkl | ||||
أسير الدمع | ||||
محمد أحمد خضور | ||||
samoo | ||||
freedom | ||||
المدير العام للمنتدى |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
ahm@@@@d | ||||
محمد أحمد خضور | ||||
freedom | ||||
يعرب بيك | ||||
SAMORAS | ||||
gorgkl | ||||
ميمو | ||||
بسمة ألم | ||||
عمار ابراهيم | ||||
اسكندر |
سحابة الكلمات الدلالية
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 972 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو خالد عبيدات فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7411 مساهمة في هذا المنتدى في 2291 موضوع
رجاء التزموا بغاية المنتدى
الأربعاء مارس 16, 2011 1:55 am من طرف نائب المدير العام
رجاء إلى جميع من يزور منتدانا العلمي ...أن يلتزم بالمواضيع العلمية والمختلفة وفقا للبوابات المتاحة
والابتعاد عن المقالات والاخبار الدينية والسياسية فكل منا لديه ما يكفي من الفضائيات والكتب والمبادئ.
وكما ذكر سابقا …
والابتعاد عن المقالات والاخبار الدينية والسياسية فكل منا لديه ما يكفي من الفضائيات والكتب والمبادئ.
وكما ذكر سابقا …
تعاليق: 0
شكر وترحيب
الإثنين سبتمبر 20, 2010 6:22 pm من طرف نائب المدير العام
باسمي وباسم كل الأعضاء في منتدى ثانوية الفارابي أرحب بالمدرسين الأكارم الذين شرفونا بالانضمام إلى هذا المنتدى .
َعلّ هذه الخطوة تحقق غاية من غايات المنتدى في تعزيز عملية التواصل بين المدرس وتلميذه وتطوير آلية التعليم .
…
َعلّ هذه الخطوة تحقق غاية من غايات المنتدى في تعزيز عملية التواصل بين المدرس وتلميذه وتطوير آلية التعليم .
…
تعاليق: 0
إلى جميع الأعضاء
السبت يونيو 19, 2010 9:43 pm من طرف نائب المدير العام
أريد أن أشكر جميع الأعضاء والزوار والمشرفين على جميع مساهماتهم التي أغنت المنتدى وساعدت على تطويره .
وأشكركم أيضا على التزامكم قواعد الأدب والاحترام واللباقة ضمن المنتدى .
أتمنى أن تستمروا بالتواصل معنا
نائب المدير العام
وأشكركم أيضا على التزامكم قواعد الأدب والاحترام واللباقة ضمن المنتدى .
أتمنى أن تستمروا بالتواصل معنا
نائب المدير العام
تعاليق: 0
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 53 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 53 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 81 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 5:32 am
الطريقة المثلى للدراسة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الطريقة المثلى للدراسة
مهما كانت هناك خطوط عامة يمكن بيانها، فإن لكل طالب طريقته في الدراسة، وهي الطريقة التي تمكنه من تحصيل أكبر قدر من المعلومات، وتعينه على فهم واستيعاب أكبر قدر من الدروس، في كل المواد.
وهذا أمر لا جدال فيه، فالطالب الذي يسعى نحو العلم والتفوق هو الذي يخترع الطريقة الأنسب له في الحفظ والفهم، وهو الذي يحدد الوقت المناسب له في كل يوم، سواء أكان الوقت في الصباح الباكر، أم في وسط اليوم، أم في ساعات من الليل...
إن الشعور بمسؤولية الدراسة وأهميتها في بناء الحياة بكافة أبعادها هو الذي يدفع إلى تحسين نوعية الدراسة، وتركيز المعلومات في الذاكرة، المعالجة المنطقية في فهم المسائل والقضايا الدراسية.
قد تصعب علينا بعض المواد، أو بعض دروس أو أبحاث مواد... إلى الحد الذي يجعلنا نصاب بحالة من التوتر النفسي، فنشك في إمكانياتنا الذهنية، أو نصل إلى حالة من كره الدراسة نتيجة لهذه الصعوبات... فنقلع عن الدراسة عدة أيام، ومن ثم تتراكم الدروس والواجبات، ويمسي ما كان صعبا قد بات شبه مستحيل، ولا سيما في المواد التي تشكل دروسها حلقات مترابطة، كالرياضات، واللغة الإنكليزية، وقواعد اللغة العربية... فتزداد الصعوبة، ويزداد قلقنا على مستوانا الدراسي، أو زهدنا في الدراسة، ونحكم أحكاما تصل إلى حد ترك الدراسة كلها، أو ترك هذه المادة، وبالتالي التراجع الواضح في متابعتنا لدراستنا في مستوى جيد.
وهذا كله نتيجة عدم مواجهة الصعوبات مواجهة واقعية، والنزق والعصبية التي واجهناها بها.
من الطبيعي أن نعترف أن الدراسة لا يمكن أن نواجهها بنزق وعصبية، وأن لا ندع انفعالاتنا تتدخل. ولنأخذ حالة من هذا النوع، ولنعالجها معالجة سليمة.
يجلس "ممدوح" في غرفته، وهو طالب في الصف الثاني الثانوي العلمي (السنة الحادية عشرة من دراسته)، يحضر اليوم درسا في الفيزياء، بطريقته الخاصة، فيلخص بعض القوانين الفيزيائية، أو الدساتير، ويمشي في قراءة الدرس، فلا يجد ما يقنعه بأنه يفهم الجديد من هذا الدرس...
يحاول إعادة الدرس ثانية، ومن جديد لا يفهم ما المقصود، ويبدو أنه لم يتمكن من استيعاب المفاهيم الجديدة في الدرس.
يغلق كتابه، يقوم لأداء الصلاة، وبعدها يعود إلى الدراسة من جديدن ولكنه في هذه المرة يتناول مادة الأدب، فيقرأ بعض النصوص، ويحاول شرح أحدها، ويغلق كتابه، وينهي دراسته، وينام.
في اليوم التالي يستيقظ صباحا، يفتح كتاب الفيزياء، يراجع بسرعة- أغلب القوانين والمفاهيم الفيزيائية التي مرت في الكتاب، يستذكرها، فيجد نفسه قد تذكر أغلبها، يصل إلى الدرس الذي لم يفهمه، يكتب منه بعض الأسئلة، وبعض الملاحظات، ويقرر أن يسأل عنها أستاذه في الثانوية، لعله يستطيع أن يفهم منه ما غمض عليه، وهذا ما يحصل في الدرس، إذ يجد بعض الطلاب من زملائه قد صعب عليهم هذا الدرس ومن مفاهيمه الجديدة، وبالتالي يستوعب فكرة الدرس.
يذهب إلى البيت، فيراجع الدرس بأناة وروية، ويركز معلوماته، فيتمكن من فهم الدرس الفهم الصحيح الجيد.
أما "منى" فقد تعذر عليها فهم إحدى قواعد اللغة العربية في كتاب الدراسة الثانوية (البكالوريا)، فما كان منها إلا أن أغلقت الكتاب، وذهبت إلى المطبخ تعد فنجانا من الشاي، ثم جلست بهدوء تشرب الشاي مع أختها الكبيرة...
كانت، وهي تشرب الشاي، تفكر في القاعدة، وتحاول أن تتذكر مما حفظت شعرا أو نثرا بعض ما يقرب إليها تلك القاعدة أو يوافقها أو يقربها إليها، وبينما هي تمسك بالفنجان وتقربه من فمها، أعادته إلى الطاولة بسرعة كاد ينسكب منها ويراق، وقفزت إلى الكتاب، صاحت بها أختها:
- ما بك يا مجنونة؟!
- لا شيء.. لا شيء.. أشرح لك فيما بعد.
قلبت الصفحات على عجل، قرأت القاعدة من جديد، وضعت خطا أحمر تحت بعض الجمل التي نقلتها، ثبتتها في ذهنها، ثم كتبت ما استذكرته من شاهد أو مثال على هذه القاعدة.
أغلقت الكتاب، وراحت إلى أختها تسألها:
- هل تشربين كأسا آخر من الشاي؟
"ماجد" لا يحب دروس الجيولوجيا، كان يحبها عندما كان في الصف السابع أو الثامن، والآن هو في الثانوية العامة، القسم العلمي، لا يجب أن يمسك بكتاب الجيولوجيا.. تسأله لماذا؟ فيقول لك: معلوماتها معقدة جدا، مسميات واصطلاحات ومفاهيم...
وكلها حدثت من ملايين السنين، بل يفترض افتراضا أنها قد حدثت، أنا لا أعتقد بحقيقة ما حدث في تلك الأحقاب والأزمنة السحيقة.
لا شك أن "ماجد" لن يحصل على معاملات جيدة إذا بقي في هذه العصور الجيولوجية، لأنها تقوم على أسس علمية صحيحة، أما اعتقاده فلا ينهض له دليل يؤكده. هذا من الناحية المنطقية، أما من الناحية العملية فإننا ننصحه أن يلخص كل درس بصفحة واحدة، ينقل إليها أهم المصطلحات، ولتكن عشرة، ثم يحفظها.
وفي اليوم التالي يرسم خريطة الدرس ذاته، ثم يحاول أن يفهم التغيرات الجيولوجية التي حصلت، ثم يعيد استذكار المصطلحات، وفي اليوم الثالث يعود إلى قراءة الدرس جملة، فيلخصه بيده، وينقل من المعلومات ما بقي غائبا عن ذاكرته. وبذلك قد فهم الدرس كله.
إن تجزئة معلومات الدرس الواحد، وحفظ كل جزء من تلك المعلومات على حدة، ثم استذكار جميع معلومات ذلك الدرس، وسيلة جيدة للحفظ والفهم، وهي تعيننا على فهم شامل عن طريق الأجزاء. هذا إذا كانت المادة غير مفهومة، أو غير مهضومة، كما يحلو لبعضهم أن يسمميها.
أما إذا كانت المادة محببة، فليس هناك من مانع في أن تحفظها بأي طريقة شئت، المهم حفظها وفهمها واستيعابها استيعابا جيدا.
وهذا أمر لا جدال فيه، فالطالب الذي يسعى نحو العلم والتفوق هو الذي يخترع الطريقة الأنسب له في الحفظ والفهم، وهو الذي يحدد الوقت المناسب له في كل يوم، سواء أكان الوقت في الصباح الباكر، أم في وسط اليوم، أم في ساعات من الليل...
إن الشعور بمسؤولية الدراسة وأهميتها في بناء الحياة بكافة أبعادها هو الذي يدفع إلى تحسين نوعية الدراسة، وتركيز المعلومات في الذاكرة، المعالجة المنطقية في فهم المسائل والقضايا الدراسية.
قد تصعب علينا بعض المواد، أو بعض دروس أو أبحاث مواد... إلى الحد الذي يجعلنا نصاب بحالة من التوتر النفسي، فنشك في إمكانياتنا الذهنية، أو نصل إلى حالة من كره الدراسة نتيجة لهذه الصعوبات... فنقلع عن الدراسة عدة أيام، ومن ثم تتراكم الدروس والواجبات، ويمسي ما كان صعبا قد بات شبه مستحيل، ولا سيما في المواد التي تشكل دروسها حلقات مترابطة، كالرياضات، واللغة الإنكليزية، وقواعد اللغة العربية... فتزداد الصعوبة، ويزداد قلقنا على مستوانا الدراسي، أو زهدنا في الدراسة، ونحكم أحكاما تصل إلى حد ترك الدراسة كلها، أو ترك هذه المادة، وبالتالي التراجع الواضح في متابعتنا لدراستنا في مستوى جيد.
وهذا كله نتيجة عدم مواجهة الصعوبات مواجهة واقعية، والنزق والعصبية التي واجهناها بها.
من الطبيعي أن نعترف أن الدراسة لا يمكن أن نواجهها بنزق وعصبية، وأن لا ندع انفعالاتنا تتدخل. ولنأخذ حالة من هذا النوع، ولنعالجها معالجة سليمة.
يجلس "ممدوح" في غرفته، وهو طالب في الصف الثاني الثانوي العلمي (السنة الحادية عشرة من دراسته)، يحضر اليوم درسا في الفيزياء، بطريقته الخاصة، فيلخص بعض القوانين الفيزيائية، أو الدساتير، ويمشي في قراءة الدرس، فلا يجد ما يقنعه بأنه يفهم الجديد من هذا الدرس...
يحاول إعادة الدرس ثانية، ومن جديد لا يفهم ما المقصود، ويبدو أنه لم يتمكن من استيعاب المفاهيم الجديدة في الدرس.
يغلق كتابه، يقوم لأداء الصلاة، وبعدها يعود إلى الدراسة من جديدن ولكنه في هذه المرة يتناول مادة الأدب، فيقرأ بعض النصوص، ويحاول شرح أحدها، ويغلق كتابه، وينهي دراسته، وينام.
في اليوم التالي يستيقظ صباحا، يفتح كتاب الفيزياء، يراجع بسرعة- أغلب القوانين والمفاهيم الفيزيائية التي مرت في الكتاب، يستذكرها، فيجد نفسه قد تذكر أغلبها، يصل إلى الدرس الذي لم يفهمه، يكتب منه بعض الأسئلة، وبعض الملاحظات، ويقرر أن يسأل عنها أستاذه في الثانوية، لعله يستطيع أن يفهم منه ما غمض عليه، وهذا ما يحصل في الدرس، إذ يجد بعض الطلاب من زملائه قد صعب عليهم هذا الدرس ومن مفاهيمه الجديدة، وبالتالي يستوعب فكرة الدرس.
يذهب إلى البيت، فيراجع الدرس بأناة وروية، ويركز معلوماته، فيتمكن من فهم الدرس الفهم الصحيح الجيد.
أما "منى" فقد تعذر عليها فهم إحدى قواعد اللغة العربية في كتاب الدراسة الثانوية (البكالوريا)، فما كان منها إلا أن أغلقت الكتاب، وذهبت إلى المطبخ تعد فنجانا من الشاي، ثم جلست بهدوء تشرب الشاي مع أختها الكبيرة...
كانت، وهي تشرب الشاي، تفكر في القاعدة، وتحاول أن تتذكر مما حفظت شعرا أو نثرا بعض ما يقرب إليها تلك القاعدة أو يوافقها أو يقربها إليها، وبينما هي تمسك بالفنجان وتقربه من فمها، أعادته إلى الطاولة بسرعة كاد ينسكب منها ويراق، وقفزت إلى الكتاب، صاحت بها أختها:
- ما بك يا مجنونة؟!
- لا شيء.. لا شيء.. أشرح لك فيما بعد.
قلبت الصفحات على عجل، قرأت القاعدة من جديد، وضعت خطا أحمر تحت بعض الجمل التي نقلتها، ثبتتها في ذهنها، ثم كتبت ما استذكرته من شاهد أو مثال على هذه القاعدة.
أغلقت الكتاب، وراحت إلى أختها تسألها:
- هل تشربين كأسا آخر من الشاي؟
"ماجد" لا يحب دروس الجيولوجيا، كان يحبها عندما كان في الصف السابع أو الثامن، والآن هو في الثانوية العامة، القسم العلمي، لا يجب أن يمسك بكتاب الجيولوجيا.. تسأله لماذا؟ فيقول لك: معلوماتها معقدة جدا، مسميات واصطلاحات ومفاهيم...
وكلها حدثت من ملايين السنين، بل يفترض افتراضا أنها قد حدثت، أنا لا أعتقد بحقيقة ما حدث في تلك الأحقاب والأزمنة السحيقة.
لا شك أن "ماجد" لن يحصل على معاملات جيدة إذا بقي في هذه العصور الجيولوجية، لأنها تقوم على أسس علمية صحيحة، أما اعتقاده فلا ينهض له دليل يؤكده. هذا من الناحية المنطقية، أما من الناحية العملية فإننا ننصحه أن يلخص كل درس بصفحة واحدة، ينقل إليها أهم المصطلحات، ولتكن عشرة، ثم يحفظها.
وفي اليوم التالي يرسم خريطة الدرس ذاته، ثم يحاول أن يفهم التغيرات الجيولوجية التي حصلت، ثم يعيد استذكار المصطلحات، وفي اليوم الثالث يعود إلى قراءة الدرس جملة، فيلخصه بيده، وينقل من المعلومات ما بقي غائبا عن ذاكرته. وبذلك قد فهم الدرس كله.
إن تجزئة معلومات الدرس الواحد، وحفظ كل جزء من تلك المعلومات على حدة، ثم استذكار جميع معلومات ذلك الدرس، وسيلة جيدة للحفظ والفهم، وهي تعيننا على فهم شامل عن طريق الأجزاء. هذا إذا كانت المادة غير مفهومة، أو غير مهضومة، كما يحلو لبعضهم أن يسمميها.
أما إذا كانت المادة محببة، فليس هناك من مانع في أن تحفظها بأي طريقة شئت، المهم حفظها وفهمها واستيعابها استيعابا جيدا.
الأستاذ محسن علي- أستاذ اللغة العربية عضو شرف
- عدد المساهمات : 18
نقاط : 5101
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 05/02/2011
العمر : 63
مشكور
مشكور يا استاذ بس والله يا استاذ الي بدو يدرس بيدرس شو ماكانت الطرق وشو ما كانت الاحوال الدراسة بتعود لشخص نفسو
واذا كان الشخص بدو يدرس بدرس وهي الحكي عن تجربة شخصية مع عدم المواخذة
ســــــــــامـوراس
واذا كان الشخص بدو يدرس بدرس وهي الحكي عن تجربة شخصية مع عدم المواخذة
ســــــــــامـوراس
رد: الطريقة المثلى للدراسة
شكراً أستاذ موضوعك كتير حلو
بس بالنهاية كل شخص لازم يعرف مصلحتو ويعرف شو بدو
لأن دراستنا بالنهاية لإلنا وهي رح ترسم حياتنا بالمستقبل
شكراً كتير أستاذ عتعبك
بس بالنهاية كل شخص لازم يعرف مصلحتو ويعرف شو بدو
لأن دراستنا بالنهاية لإلنا وهي رح ترسم حياتنا بالمستقبل
شكراً كتير أستاذ عتعبك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 04, 2013 5:47 pm من طرف الأستاذ علي حسن المحمد
» فلاشات حول "ميكانيك السوائل"
الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 4:21 pm من طرف عمار ابراهيم
» خاص بنظرية الطاقة الحركية
الأحد نوفمبر 04, 2012 4:22 am من طرف المدير العام للمنتدى
» خاص بميكانيك السوائل والحقل المغناطيسي
الإثنين أكتوبر 29, 2012 7:12 pm من طرف الأستاذ جمال ديب
» خاص بنواس الفتل
الجمعة أكتوبر 19, 2012 2:09 am من طرف الأستاذ جمال ديب
» كلمات أغنية حماك الله ياوطني مع التحميل
الثلاثاء أكتوبر 16, 2012 9:39 pm من طرف hani3571
» خاص بالنواس المرن
السبت أكتوبر 13, 2012 3:42 am من طرف الأستاذ جمال ديب
» خاص بنظرية التسارع الزاوي ونظرية العزوم
الجمعة أكتوبر 12, 2012 5:49 pm من طرف الأستاذ جمال ديب
» الأستاذ محمد نزار الهزاز في ذمة الله
الخميس أكتوبر 11, 2012 12:54 am من طرف المدير العام للمنتدى